أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نور | ||||
Mohamed | ||||
امير المملكة | ||||
اميرة البحور | ||||
MR_Mahmoud | ||||
osama | ||||
نفرتيتى | ||||
ملك | ||||
دودى | ||||
قصة حب |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 101 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو mohammed0597241453 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 4727 مساهمة في هذا المنتدى في 930 موضوع
بحـث
المواضيع الأخيرة
قصة واقعية حزينة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة واقعية حزينة
اولا ارجو من الجميع ان يقرائو الموضوع بتائني
قبل اي رد
وشكراااااااااااا
قصة واقعية: احمد وديما وما اتت به الايام عليهما
كان احمد في العشرين من عمره طويل القامة، شعر اسود، عيون سوداء، شاب لطيف وجميل جدا. وكان
يستخدم الحاسوب للدخول الى شبكة الانترنت، مما قاده الى التعرف على فتاة تدعى ديما.
مرت ايام عديدة واحمد وديما يتحدثان مع بعضهما عبر شبكة الانترنت، وبعد نصف سنة من بداية علاقتهما،
دخل احمد كعادته الشبكة وانتظر ظهور ديما على الانترنت للتحدث معها، ولكن ديما غابت ذلك اليوم، فجلس
احمد امام شاشته اكثر من 3 ساعات ينتظرها، ولما فقد الاملاقف لحاسوبه ونهض.
وفي اليوم التالي دخل احمد شبكة الانترنت من جديد وهو يأمل ان يلتقيها، واذا بديما تنتظره قائلة له:
انتظرتك كثيرا من الوقت، اين كنت!؟ فاجابها انا انتظرتك البارحة لكنك لم تدخلي! لماذا؟
فاعتذرت بوجود امتحانات سنوية لديها.
واستمرت اتصالاتهما بعد ذلك كالمعتاد الى ان جاء يوم وقال لها احمد:ديما انا بدأت افكر فيك كثيرا اعتقد
انني احبك….
فردت عليه دون تردد: وانا احبك مثل اخي تماما! ولم تعجبه اجابتها فقال: لكنني يا ديما احبك بمعنى
الحب نفسه!
صمتت ديما طويلا ثم قالت: انا لا اريد الارتباط مع اي شخص وخصوصا عن طريق الانترنت؟ لماذا قال
احمد!؟ فقالت: لانني لا أؤمن بهذه الخرافات.
واصر احمد على الاعتراف لها بصدق حبه قائلا انه لا يستطيع الابتعاد عنها وانه يريد الاقتراب منها اكثر
واكثر وما الى ذلك... الى ان بدت الليونة في موقف ديما وكأنها بدأت تؤمن بصدق نواياه فوافقت على
الارتباط بالحب بالرغم من انها خائفة جدا.
وتطورت العلاقة بين الاثنين واصبح الحديث بينهما ليس فقط عن طريق الانترنت وانما عبر الهاتف ايضاً.
وبعد علاقة استمرت ستة اشهر من الاتصالات عن طريق الانترنت والهاتف،
اتفق الاثنان على الالتقاء وجها لوجه ليريا كل منهما الآخر لأول مرة، وبالفعل تقابل احمد وديما، وشاهد
الواحد منهما الآخر فجن جنون احمد من جمال ديما، فهي فتاة جميلة لدرجة انه ارتبك من شدة جمالها:
شعر اشقر عيون خضراء ملامح بريئة.
كبر الحب بين احمد وديما اكثر واكثر وصارا يتقابلان بكثرة. وفي احدى هذه اللقاءات بدأت ديما تبكي
وتقول لاحمد بينما الدموع تغمر وجهها: "احبك احبك احبك حتى الموت". استغرب احمد بكاءها وسألها عن
السبب فاكتفت بالقول: "لانني احبك جدا". فبادلها احمد نفس المشاعر واقسم لها انه لم يحب فتاة
اخرى قبلها.
وجاء اليوم الذي ابلغ احمد ديما بأنه سيتقدم لطلب يدها من والديها، وبدل ان تفرح تجهم وجهها وكشفت
لأحمد ان عائلتها لن ترضى به عريسا لها لأن اهلها قطعوا على انفسهم عهدا بتزويجها لابن عمها في
المستقبل القريب وهذه كانت كلمة شرف من اهل ديما لا يمكن التراجع عنها.
كانت كلمات ديما كالصاعقة بالنسبة لاحمد الذي لم يصدق ما تسمعه اذناه. وبعد تفكير عميق راودتهم
فكرة الهروب معا ولكن ديما رفضتها بالكامل، ورفضت الخروج من البيت.
ومرت الايام وبدأ احمد يبتعد عن ديما وشعرت ديما بذلك فصارحته وهي تبكي لانها تريده ان يبتعد عنها
مهما كان، لانه يضيع وقته معها في حب بلا امل وبلا مستقبل.
وهذا ما فعله احمد، فقد سافر الى الخارج يحمل في احشائه قلبه الممزق. واما ديما فلم تعرف الجهة
التي ذهب اليها ولا تملك عنوانه ولا تستطيع الاتصال به فاصبح المسافة بين الاثنين بعيدة جدا.
اصيبت ديما بمرض من شدة حزنها ودخلت المستشفى عدة ايام وهي تتمنى ان ترى احمد لأنها
مشتاقه له وامنيتها ان تراه. كانت تتعذب في سريرها من مرض خبيث.
عندما سمع ابن عم ديما هذا الخبر، ابتعد عنها ولم يزرها في المستشفى. اعتاد الاب والام ان يجلسوا
بجوار سريرها في المستشفى وهما يبكيان, وعذاب الضمير يقلقهما اكثر واكثر بسبب رفضهم احمد
عريسا لديما.
وبعد اشهر قليلة عاد احمد من الخارج ولا يعلم بما جرى فتوجه الى بيت ديما لكثرة اشتياقه وهناك ابلغوه
بان ديما ترقد في المستشفى بسبب مرض خطير.
دخل احمد غرفة ديما، ولكنه وصل متأخرا فوجد رسالة على سريرها تقول:
"عزيزي احمد
انني متأسفة لانني لم استطع التحدث معك لكن الله سبحانه وتعالى شاهد على ما اقول، كنت انتظر
عودتك كل يوم، وعندما دخلت المستشفى شعرت بانني لن اخرج منه حية ابدا. وها انت تقرا الرسالة
وانا مدركة انك ستأتي لرؤيتي يوما ما.
انني احبك احبك احبك .
اريدك ان تواصل حياتك بدوني.
اذا كنت تحبني افعل هذا لي.
الى الوداع
حبيبتك ديما".
وقرا الرسالة احمد وتمزق قلبه، وبكى حتى جفت دموعه. وواصل حياته فقط لأن ديما طلبت ذلك منه، وتزوج احمد من فتاة اخرى وانجبا طفلة واطلق عليها احمد اسم ديما
وانا بكتب القصة دى مش قادر اوصف انا كنت اد اية احساسى هسيبكم انتو تقولة اية احساسكو انا اسف انا كتبتها على شان دة الى بيحصل فى الوقت الحالى
سلام الرومانسى mero10
[b]
قبل اي رد
وشكراااااااااااا
قصة واقعية: احمد وديما وما اتت به الايام عليهما
كان احمد في العشرين من عمره طويل القامة، شعر اسود، عيون سوداء، شاب لطيف وجميل جدا. وكان
يستخدم الحاسوب للدخول الى شبكة الانترنت، مما قاده الى التعرف على فتاة تدعى ديما.
مرت ايام عديدة واحمد وديما يتحدثان مع بعضهما عبر شبكة الانترنت، وبعد نصف سنة من بداية علاقتهما،
دخل احمد كعادته الشبكة وانتظر ظهور ديما على الانترنت للتحدث معها، ولكن ديما غابت ذلك اليوم، فجلس
احمد امام شاشته اكثر من 3 ساعات ينتظرها، ولما فقد الاملاقف لحاسوبه ونهض.
وفي اليوم التالي دخل احمد شبكة الانترنت من جديد وهو يأمل ان يلتقيها، واذا بديما تنتظره قائلة له:
انتظرتك كثيرا من الوقت، اين كنت!؟ فاجابها انا انتظرتك البارحة لكنك لم تدخلي! لماذا؟
فاعتذرت بوجود امتحانات سنوية لديها.
واستمرت اتصالاتهما بعد ذلك كالمعتاد الى ان جاء يوم وقال لها احمد:ديما انا بدأت افكر فيك كثيرا اعتقد
انني احبك….
فردت عليه دون تردد: وانا احبك مثل اخي تماما! ولم تعجبه اجابتها فقال: لكنني يا ديما احبك بمعنى
الحب نفسه!
صمتت ديما طويلا ثم قالت: انا لا اريد الارتباط مع اي شخص وخصوصا عن طريق الانترنت؟ لماذا قال
احمد!؟ فقالت: لانني لا أؤمن بهذه الخرافات.
واصر احمد على الاعتراف لها بصدق حبه قائلا انه لا يستطيع الابتعاد عنها وانه يريد الاقتراب منها اكثر
واكثر وما الى ذلك... الى ان بدت الليونة في موقف ديما وكأنها بدأت تؤمن بصدق نواياه فوافقت على
الارتباط بالحب بالرغم من انها خائفة جدا.
وتطورت العلاقة بين الاثنين واصبح الحديث بينهما ليس فقط عن طريق الانترنت وانما عبر الهاتف ايضاً.
وبعد علاقة استمرت ستة اشهر من الاتصالات عن طريق الانترنت والهاتف،
اتفق الاثنان على الالتقاء وجها لوجه ليريا كل منهما الآخر لأول مرة، وبالفعل تقابل احمد وديما، وشاهد
الواحد منهما الآخر فجن جنون احمد من جمال ديما، فهي فتاة جميلة لدرجة انه ارتبك من شدة جمالها:
شعر اشقر عيون خضراء ملامح بريئة.
كبر الحب بين احمد وديما اكثر واكثر وصارا يتقابلان بكثرة. وفي احدى هذه اللقاءات بدأت ديما تبكي
وتقول لاحمد بينما الدموع تغمر وجهها: "احبك احبك احبك حتى الموت". استغرب احمد بكاءها وسألها عن
السبب فاكتفت بالقول: "لانني احبك جدا". فبادلها احمد نفس المشاعر واقسم لها انه لم يحب فتاة
اخرى قبلها.
وجاء اليوم الذي ابلغ احمد ديما بأنه سيتقدم لطلب يدها من والديها، وبدل ان تفرح تجهم وجهها وكشفت
لأحمد ان عائلتها لن ترضى به عريسا لها لأن اهلها قطعوا على انفسهم عهدا بتزويجها لابن عمها في
المستقبل القريب وهذه كانت كلمة شرف من اهل ديما لا يمكن التراجع عنها.
كانت كلمات ديما كالصاعقة بالنسبة لاحمد الذي لم يصدق ما تسمعه اذناه. وبعد تفكير عميق راودتهم
فكرة الهروب معا ولكن ديما رفضتها بالكامل، ورفضت الخروج من البيت.
ومرت الايام وبدأ احمد يبتعد عن ديما وشعرت ديما بذلك فصارحته وهي تبكي لانها تريده ان يبتعد عنها
مهما كان، لانه يضيع وقته معها في حب بلا امل وبلا مستقبل.
وهذا ما فعله احمد، فقد سافر الى الخارج يحمل في احشائه قلبه الممزق. واما ديما فلم تعرف الجهة
التي ذهب اليها ولا تملك عنوانه ولا تستطيع الاتصال به فاصبح المسافة بين الاثنين بعيدة جدا.
اصيبت ديما بمرض من شدة حزنها ودخلت المستشفى عدة ايام وهي تتمنى ان ترى احمد لأنها
مشتاقه له وامنيتها ان تراه. كانت تتعذب في سريرها من مرض خبيث.
عندما سمع ابن عم ديما هذا الخبر، ابتعد عنها ولم يزرها في المستشفى. اعتاد الاب والام ان يجلسوا
بجوار سريرها في المستشفى وهما يبكيان, وعذاب الضمير يقلقهما اكثر واكثر بسبب رفضهم احمد
عريسا لديما.
وبعد اشهر قليلة عاد احمد من الخارج ولا يعلم بما جرى فتوجه الى بيت ديما لكثرة اشتياقه وهناك ابلغوه
بان ديما ترقد في المستشفى بسبب مرض خطير.
دخل احمد غرفة ديما، ولكنه وصل متأخرا فوجد رسالة على سريرها تقول:
"عزيزي احمد
انني متأسفة لانني لم استطع التحدث معك لكن الله سبحانه وتعالى شاهد على ما اقول، كنت انتظر
عودتك كل يوم، وعندما دخلت المستشفى شعرت بانني لن اخرج منه حية ابدا. وها انت تقرا الرسالة
وانا مدركة انك ستأتي لرؤيتي يوما ما.
انني احبك احبك احبك .
اريدك ان تواصل حياتك بدوني.
اذا كنت تحبني افعل هذا لي.
الى الوداع
حبيبتك ديما".
وقرا الرسالة احمد وتمزق قلبه، وبكى حتى جفت دموعه. وواصل حياته فقط لأن ديما طلبت ذلك منه، وتزوج احمد من فتاة اخرى وانجبا طفلة واطلق عليها احمد اسم ديما
وانا بكتب القصة دى مش قادر اوصف انا كنت اد اية احساسى هسيبكم انتو تقولة اية احساسكو انا اسف انا كتبتها على شان دة الى بيحصل فى الوقت الحالى
سلام الرومانسى mero10
[b]
mero10- عضو صاحب مكان
- عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
العمر : 32
الموقع : قنا
رد: قصة واقعية حزينة
فعلا القصة مؤثرة جدا
واحساسى وانا اقرأها هو ان جسدى كله تألم وكادت دموعى ان تنزل
ويمكن تتعجبوا لاحساسى ده لكن انا بجد لما بسمع قصة او اشاهد فيلم رومانسى احس انى من جوه بتهز جدا ويمكن ساعات دموعى تنزل ومقدرش عليها سواء كانت النهاية الفراق او تكملة الحب بالزواج وهو ده اللى بتمناه لاى واحد بيحب واحده وهى بتحبه انه تنتهى قصتهم بالزواج دون النظر الى المظاهر او القرابة
وانا بشكرك ياmero10
على القصة دى
تقبل مرورى
العاشق
واحساسى وانا اقرأها هو ان جسدى كله تألم وكادت دموعى ان تنزل
ويمكن تتعجبوا لاحساسى ده لكن انا بجد لما بسمع قصة او اشاهد فيلم رومانسى احس انى من جوه بتهز جدا ويمكن ساعات دموعى تنزل ومقدرش عليها سواء كانت النهاية الفراق او تكملة الحب بالزواج وهو ده اللى بتمناه لاى واحد بيحب واحده وهى بتحبه انه تنتهى قصتهم بالزواج دون النظر الى المظاهر او القرابة
وانا بشكرك ياmero10
على القصة دى
تقبل مرورى
العاشق
osama- المراقب العام
- عدد المساهمات : 347
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
العمر : 34
رد: قصة واقعية حزينة
والله نفس الاحساس ده بحسه حيث ان هذا النوع من القصص تكون مؤثرة وحزينة
واتمنى لجميع الاحبة ان يوفقوا فى حبهم
تحياتى
mero10
واتمنى لجميع الاحبة ان يوفقوا فى حبهم
تحياتى
mero10
mero10- عضو صاحب مكان
- عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
العمر : 32
الموقع : قنا
رد: قصة واقعية حزينة
القصه جميله وغايه في الروعه
شكلك كده يا ميرو10 هتعلي اكتر واكتر بمواضيعك الجميله
اما بالنسبه بالاستاذ اللي كان هيبكي سمسم قصدي
الف سلامه علي جسدك اللي بيتالم
صعبت عليا وكنت هبكي علي حالك اكتر ما كنت هبكي علي القصه
ههههههههههههههه
شكلك كده يا ميرو10 هتعلي اكتر واكتر بمواضيعك الجميله
اما بالنسبه بالاستاذ اللي كان هيبكي سمسم قصدي
الف سلامه علي جسدك اللي بيتالم
صعبت عليا وكنت هبكي علي حالك اكتر ما كنت هبكي علي القصه
ههههههههههههههه
Mohamed- نائب المدير
- عدد المساهمات : 725
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 32
الموقع : اسوان
رد: قصة واقعية حزينة
شكرا يامحمد
ويارب دايما منورنا يامحمد بافشاتك
ويارب دايما منورنا يامحمد بافشاتك
mero10- عضو صاحب مكان
- عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 04/04/2010
العمر : 32
الموقع : قنا
رد: قصة واقعية حزينة
ههههههههههههه
ربنا يخليك لينا يارب
ربنا يخليك لينا يارب
Mohamed- نائب المدير
- عدد المساهمات : 725
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 32
الموقع : اسوان
رد: قصة واقعية حزينة
بجد قصة رائعة مع انها حزينة جد والله انا بكيت
رحمة الله عليها
تسلم ايدك
رحمة الله عليها
تسلم ايدك
facemoon@- عضو صاحب مكان
- عدد المساهمات : 36
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
مواضيع مماثلة
» الطفله التي رأت الملائكه(قصه واقعيه)
» قصة حب رومانسية حزينة جدا .....
» قصة رومنسية حزينة
» كلمات حزينة
» قصة حب رومانسية حزينة جدا .....
» قصة رومنسية حزينة
» كلمات حزينة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 5:43 am من طرف امانى زين تورز
» افضل عروض الحج والعمره فقط لدى زين تورز للسياحه الدينيه
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 5:41 am من طرف امانى زين تورز
» عمره المولد النبوى الشريف 2015/1437 من زين تورز بارخص الاسعار
الثلاثاء نوفمبر 11, 2014 5:36 am من طرف امانى زين تورز
» عروستي للزواج
السبت يونيو 01, 2013 2:11 am من طرف زواج ابو محمد
» عروستي للزواج
السبت يونيو 01, 2013 2:10 am من طرف زواج ابو محمد
» طرق عمل البسبوسة ..... رووووووعه ادخل بسرعه ..
السبت يوليو 30, 2011 11:12 am من طرف زائر
» مجموعه صور دينية جميلة
السبت يوليو 30, 2011 10:31 am من طرف زائر
» ترقية للعضو اسامة ..
الأحد يوليو 10, 2011 11:37 am من طرف osama
» ( لمسات رومانسية ) الجزء الاول من تأليف مصطفى ....
الأحد يوليو 10, 2011 6:06 am من طرف الاسد الملك