منتدى مملكة الحب والرومانسية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 101 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو mohammed0597241453 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 4727 مساهمة في هذا المنتدى في 930 موضوع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» ارخص شركه سياحه دينيه وخدمات متميزه هى زين تورزللسياحه الدينيه
حب الانتقام اول مظاهر الضعف I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 11, 2014 5:43 am من طرف امانى زين تورز

» افضل عروض الحج والعمره فقط لدى زين تورز للسياحه الدينيه
حب الانتقام اول مظاهر الضعف I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 11, 2014 5:41 am من طرف امانى زين تورز

» عمره المولد النبوى الشريف 2015/1437 من زين تورز بارخص الاسعار
حب الانتقام اول مظاهر الضعف I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 11, 2014 5:36 am من طرف امانى زين تورز

» عروستي للزواج
حب الانتقام اول مظاهر الضعف I_icon_minitimeالسبت يونيو 01, 2013 2:11 am من طرف زواج ابو محمد

» عروستي للزواج
حب الانتقام اول مظاهر الضعف I_icon_minitimeالسبت يونيو 01, 2013 2:10 am من طرف زواج ابو محمد

» طرق عمل البسبوسة ..... رووووووعه ادخل بسرعه ..
حب الانتقام اول مظاهر الضعف I_icon_minitimeالسبت يوليو 30, 2011 11:12 am من طرف زائر

» مجموعه صور دينية جميلة
حب الانتقام اول مظاهر الضعف I_icon_minitimeالسبت يوليو 30, 2011 10:31 am من طرف زائر

» ترقية للعضو اسامة ..
حب الانتقام اول مظاهر الضعف I_icon_minitimeالأحد يوليو 10, 2011 11:37 am من طرف osama

» ( لمسات رومانسية ) الجزء الاول من تأليف مصطفى ....
حب الانتقام اول مظاهر الضعف I_icon_minitimeالأحد يوليو 10, 2011 6:06 am من طرف الاسد الملك


حب الانتقام اول مظاهر الضعف

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

حب الانتقام اول مظاهر الضعف Empty حب الانتقام اول مظاهر الضعف

مُساهمة من طرف نور الجمعة مايو 28, 2010 1:50 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



حثنا الله في قرآنه والرسول صلى الله عليه وسلم في سنته، على خلق عظيم وهو خلق العفو عند المقدرة، قال تعالى {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف:199]. وقال تعالى: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران:134].

وجاءت حادثة "الإفك" علامة راسخة في الأذهان، حتى يرث الله الأرض ومن عليها، على أن خلق العفو سمة عالية حببها الله ورسوله للمؤمنين؛ فقال تعالى {وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [النور:22].

وقد نزلت هذه الآية، عندما حلف أبو بكر رضي الله عنه، ألا ينفق على "مِسْطَح" لأنه من الذين اشتركوا في إشاعة خبر "الإفك" عن عائشة رضي الله عنها، وقد كان الحلف عقوبة من الصديق لمسْطَح، فأرشد الله إلى العفو بقوله: {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا}.

ثم ألمح الله جل ثناؤه في آخر الآية، إلى أن من يعفو عمَّن يسيء إليه؛ فإن الله يعفو عنه: { أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ}.
وقد ورد عن الصديق رضي الله عنه أنه قال: "بلغنا أن الله تعالى يأمر مناديًا يوم القيامة فينادي: "مَن كان له عند الله شيء فليقم، فيقوم أهل العفو، فيكافئهم الله بما كان من عفوهم عن الناس".

وتعد الرحمة في قلوب العباد سببا في العفو عمَّن أساء إليهم أو ظلمهم، ولا يوقعون بهم العقوبة عند القدرة عليه، وإذا فعل العبد ذلك، كان أهلاً لعفو الله عنه.
خلق العفو والدعوة إلى الله

إن الإسلام يريد من أبنائه أن يكونوا دعاةً للإسلام بأخلاقهم الحميدة؛ من أجل ذلك وجههم إلى العفو حتى عن الكافرين إن أساءوا على المستوى الشخصي : {قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [الجاثـية:14].

ولقد كان تعامل المسلمين بهذه الأخلاق السامية مع غير المسلمين، سببًا لإسلام كثير منهم، وأسوة المسلمين في هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فهذا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول: "كأني أنظر إلى النبي صلى الله عليه وسلم يحكي نبيًا من الأنبياء ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: (رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) ".

إن تربية الإسلام لأبنائه على هذا المعنى العظيم السامي، هي التي جعلت عمر ابن الخطاب يقول: "كل أمتي مني في حِلٍّ".
والمعنى نفسه، نستشعره في كلمات ابن مسعود رضي الله عنه، حين جلس في السوق يشتري طعامًا، فلما أراد أن يدفع الدراهم وجدها قد سُرقت، فجعل الناس يدعون على من أخذها، فقال عبد الله بن مسعود: "اللهم إن كان حمله على أخذها حاجة فبارك له فيها، وإن كان حملته جراءة على الذنب فاجعله آخر ذنوبه".

العفو أولى

وإذا كان الإسلام قد قرر حق المظلوم في معاقبة الظالم على السيئة بمثلها، وفق مقتضى العدل، فإن العفو والمغفرة من غير تشجيع على الظلم والتمادي فيه أكرم وأرحم. قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ * وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ} [الشورى: 39 - 43].

فقوله تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ * وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا} يبرز حق المؤمنين في الانتصار لأنفسهم إذا أصابهم البغي، ويضع لجامًا لهذا الانتصار للنفس وهو الحد الذي لا يجوز تجاوزه.

ثم يعرض الله مرتبة الإحسان مشجعًا عليها، فيقول: { فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ} ثم يتبع ذلك بإعلان حرمان الظالمين من محبة الله: {إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}. ثم يرجع النص فيعلن حق المظلومين في أن ينتصروا لأنفسهم، ويعلن بشدة استحقاق الظالمين للعقاب في الدنيا، وللعذاب الأليم في الآخرة فيقول: { وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}، ثم لا يدع النص مرتبة العدل هذه تتجه إليها الأنظار بالكلية، بل يدفع مرة ثانية إلى مرتبة الإحسان بالصبر والمغفرة معلنًا أن ذلك من عزم الأمور: {وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ}.

العفو من صفات النفس الكريمة

إن الذي يجود بالعفو عبدٌ كرمت عليه نفسه، وعلت همته وعظم حلمه وصبره، قال معاوية رضي الله عنه: "عليكم بالحلم والاحتمال حتى تمكنكم الفرصة، فإذا أمكنتكم فعليكم بالصفح والإفضال".
ولما أُتي عبد الملك بن مروان بأسارى ابن الأشعث في وقت الفتنة، قال عبد الملك لرجاء بن حيوة: ماذا ترى؟ قال: إن الله تعالى قد أعطاك ما تحب من الظفر فأعط الله ما يحب من العفو، فعفا عنهم.

إن العفو هو خلق الأقوياء الذين إذا قدروا وأمكنهم الله ممن أساء إليهم عفوا.
قال الإمام البخاري رحمه الله: باب الانتصار من الظالم لقوله تعالى: { وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ} قال إبراهيم النخعي: كانوا يكرهون أن يستذلوا فإذا قدروا عفوا.

العفو يورث صاحبه العزة

قد يظن بعض الناس أن العفو يورث الذلة والمهانة، فقد أتى النص القاطع يبين أن العفو يرفع صاحبه ويكون سبب عزته. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفوٍ إلا عزًا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله" [رواه مسلم].
وأولى الناس بعفوك الضعفاء من الزوجات والأولاد والخدم ومن على شاكلتهم، ولهذا لما بيَّن الله أن من الأزواج والأولاد من يكون فتنة قال: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوّاً لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التغابن:14].

فالإنسان من عادته أن يكون البادئ بالإحسان لزوجه وأولاده، فإذا وجد فيهم إساءة آلمته جدًّا فلربما اشتد غضبه وصعب عليه أن يعفو ويصفح؛ لأنه يعتبر إساءة الأهل حينئذ نوعًا من الجحود ونكران الجميل، لهذا احتاج إلى توجيه إرشاد خاص إليه بأن يعفو ويصفح حتى يستحق من الله المغفرة والعفو والصفح.

أما الخدم ومَنْ على شاكلتهم، فقد سئل عنهم النبي صلى الله عليه وسلم: كم نعفو عن الخادم؟ فصمت، ثم أعاد عليه الكلام فصمت، فلما كان في الثالثة قال: "اعفوا عنه في كل يوم سبعين مرة" [رواه أبو داود وصححه الألباني].


الاعتذار فضيلة وشجاعة

حب الانتقام هو أول مظاهر الضعف


يارب

يا رب : إذا أعطيتني مالاً لا تأخذ سعادتي .. وإذا أعطيتني قوةً لا
تأخذ عقلي ..
وإذا أعطيتني نجاحاً لا تأخذ تواضعي .. وإذا أعطيتني
تواضعاً
لا تأخذ اعتزازي بكرامتي
يارب : لا تدعني أصاب
بالغرور إذا نجحت .. و لا أصاب باليأس إذا
فشلت
بل ذكرني دائماً بأن الفشل هو التجارب التي تسبق
النجاح
يا رب : علمني أن التسامح هو أكبر مراتب القوة .. وأن حب
الانتقام هو
أول مظاهر الضعف
يارب : إذا جردتني من المال اترك لي الأمل .. وإذا جردتني من
النجاح
اترك لي قوة العناد حتى أتغلب على الفشل .. وإذا
جردتني
من نعمة
الصحة اترك لي نعمة الإيمان
يا رب : إذا أسأت إلى الناس أعطني شجاعة الإعتذار .. وإذا أساء
الناس
إلىّ أعطني شجاعة العفو والغفران
يا رب : علمني أن أحب الناس كما أحب نفسي .. وعلمني أن أحاسب
نفسي
كما أحاسب الناس
يا رب : ساعدني على أن أقول الحق في وجه الأقوياء .. وساعدني على
ألا
أقول الباطل لأكسب تصفيق الضعفاء
اللهم
آمين
نور
نور
Admin 2
Admin 2

عدد المساهمات : 1333
تاريخ التسجيل : 01/05/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حب الانتقام اول مظاهر الضعف Empty رد: حب الانتقام اول مظاهر الضعف

مُساهمة من طرف MR_Mahmoud السبت مايو 29, 2010 4:15 am

يا رب : ساعدني على أن أقول الحق في وجه الأقوياء .. وساعدني على
ألا
أقول الباطل لأكسب تصفيق الضعفاء
اللهم
آمــــــــــــــــــــــــــــــين

اكيد العفو والتسامح يخلق المحبه بين الناس نـــــــــــايس توبك دائما توبكاتك وكلامتك مقيده ربنا يقوى ايمانك
MR_Mahmoud
MR_Mahmoud
عضو فضى
عضو فضى

عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 09/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حب الانتقام اول مظاهر الضعف Empty رد: حب الانتقام اول مظاهر الضعف

مُساهمة من طرف نور السبت مايو 29, 2010 5:45 am

تسلملى يا محمود يا رب

ودايما بتكون اول من يرد على توبيكاتى

ودايما منورنى بردوك الجميلة
نور
نور
Admin 2
Admin 2

عدد المساهمات : 1333
تاريخ التسجيل : 01/05/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى